في سابقة من نوعها..كدار ينشر كاريكاتيرا "هزليا" للأميرة سلمى
سارع رسام
الكاريكاتير خالد كدار، صاحب موقع بابوبي الذي يرفع شعار "لا للخطوط
الحمراء"، إلى وضع رسم كاريكاتوري للأميرة لالة سلمى حرم الملك محمد
السادس، مُرفقا بخبر يتعلق بقضائها عطلة الصيف في جزيرة "كيليني
بالبيلوبونيز" باليونان خلال الأسبوع الحالي.
وحظي الرسم الكاريكاتوري للأميرة لالة سلمى بالعديد من الانتقادات التي هاجم أصحابها طريقة كدار في رسم أحد أفراد العائلة الملكية، واعتبروها "بسالة" ووقاحة ومساسا بشخص الأميرة وإساءة إلى صورتها، وهو ما نفاه كدار أخيرا في تصريحات له لأحد المواقع الإلكترونية، حيث اعتبر الكاريكاتير رسما وليس نقدا، ولا عملا استفزازيا للأميرة.
وقال معلقون، منتقدين رسم كدار للأميرة بذلك الشكل المثير للانتباه، إن تبني مواقف سياسية شيء والسخرية من أشكال الناس ولباسهم شيء آخر، أما تتبع العورات فهو طامة كبرى".
وتابع المنتقدون لكاريكاتير كدار للأميرة بأن العائلة الملكية، خاصة الملك وحرمه المصون، رموز مثل علم البلاد لا ينبغي المساس بها، ولا يجب أن تكون محط سخرية من أية جهة كانت.
وفي الضفة المقابلة لاقى الكاريكاتير "الهزلي" لكدار حول صورة الأميرة سلمى، الملقبة بأميرة القلوب لتواضعها وحسن دماثتها، بعض التأييد من لدن معلقين اعتبروا الكاريكاتير "فنا هادفا تأثيره قد يكون أعمق من تأثير المقالات"، قبل أن يضيف معلق قائلا: "واصل يا كدار، ولا تهتم لعشاق العبودية، ولا حصانة لأحد أمام ريشة الكاريكاتيريست".
وحظي الرسم الكاريكاتوري للأميرة لالة سلمى بالعديد من الانتقادات التي هاجم أصحابها طريقة كدار في رسم أحد أفراد العائلة الملكية، واعتبروها "بسالة" ووقاحة ومساسا بشخص الأميرة وإساءة إلى صورتها، وهو ما نفاه كدار أخيرا في تصريحات له لأحد المواقع الإلكترونية، حيث اعتبر الكاريكاتير رسما وليس نقدا، ولا عملا استفزازيا للأميرة.
وقال معلقون، منتقدين رسم كدار للأميرة بذلك الشكل المثير للانتباه، إن تبني مواقف سياسية شيء والسخرية من أشكال الناس ولباسهم شيء آخر، أما تتبع العورات فهو طامة كبرى".
وتابع المنتقدون لكاريكاتير كدار للأميرة بأن العائلة الملكية، خاصة الملك وحرمه المصون، رموز مثل علم البلاد لا ينبغي المساس بها، ولا يجب أن تكون محط سخرية من أية جهة كانت.
وفي الضفة المقابلة لاقى الكاريكاتير "الهزلي" لكدار حول صورة الأميرة سلمى، الملقبة بأميرة القلوب لتواضعها وحسن دماثتها، بعض التأييد من لدن معلقين اعتبروا الكاريكاتير "فنا هادفا تأثيره قد يكون أعمق من تأثير المقالات"، قبل أن يضيف معلق قائلا: "واصل يا كدار، ولا تهتم لعشاق العبودية، ولا حصانة لأحد أمام ريشة الكاريكاتيريست".
0 التعليقات:
إرسال تعليق